في بيان بعض الطرق التي نروي بها الكتب المذكورة عن مؤلفيها.
وإنما ذكرنا ذلك تيمنا وتبركا، باتصال السلسلة بأصحاب العصمة عليهم السلام، لا لتوقف العمل عليه.
لتواتر تلك الكتب وقيام القرائن على صحتها وثبوتها كما يأتي إن شاء الله تعالى (1).
فنقول (2):
إنا نروي الكتب المذكورة وغيرها، عن جماعة، منهم: