فلذلك اقتصرت على ما ذكرت، ونقلت منها ما يتضمن شيئا من الأحكام الشرعية، والآداب الدينية، والدنيوية، المروية عنهم عليهم السلام، وتركت منها ما سوى ذلك، وأكثر الأحاديث التي نقلتها مروية في كتب كثيرة، وقد نبهت على بعضها، لا على الجميع، خوفا من الإطناب.
فهذه (1) جملة من الكتب المعتمدة التي وصلت إلينا، ونقلنا منها في هذا الكتاب.
وأما الكتب المعتمدة التي نقلنا منها بالواسطة، ولم تصل إلينا - ولكن