في ليلة الجمعة لثمان بقيت من جمادى الأولى سنة 1280 ". وتاريخ الفراغ من الكتابة أيضا في هذه السنة ولم يكتب الكاتب اسمه.
ولا يخفى أن اليد الخائنة عملت في تاريخ الكتاب في المقامات الثلاث وجعلته 1180 وغفل عن عصر المستكتب النوري طاب رمسه وزعم أن تكثير التاريخ يجلب المنفعة الكثيرة وهو النافع.
وقد رمزنا إلى هذه النسخة بالحرف " ن ".
3 - نسخة نفيسة لمكتبة العلامة الأستاذ السيد جلال الدين المحدث الأرموي رحمة الله عليه، كتب في آخرها هكذا: " فرغ من نسخه العبد الفقير المسكين تاج الدين بن عبد الله بن سليمان الفقيه عصر يوم الأربعاء عاشر ذي قعدة الحرام لسنة إحدى وثلاثين وتسعمائة حامدا شاكرا ومصليا على النبي المصطفى محمد وأهل بيته الطاهرين الأخيار مسلما ولمصنف هذا الكتاب داعيا بالخيرات والمغفرة له ولكافة شيعة آل محمد عليهم السلام ولصاحب الكتاب الشيخ الأمجد الأسعد جميل بن هلال متعه الله به طويلا وغفر له ولو الدية وللمؤمنين والمؤمنات أجمعين إنه هو الغفور الرحيم، والحمد لله رب العالمين والسلام. نسخ من نسخة نسخت في سنة أربعة وأربعمائة، طالعها وأصلحها الشيخ الزكي علي بن محمد بن طي، وكاتبها حسن بن علي القهبائي سنة 94 بعد الألف والحمد لله وحده ".
وقد رمزنا إليها بالحرف " م ".
4 - ونسخة مطبوعة بالحجر. وقد رمزنا إليها بالحرف " ط ".
5 - وقابلنا أيضا بعض الأحاديث بكتاب " كمال الدين وتمام النعمة " للصدوق قدس سره ورمزنا إليه بالحرف " ك ".