عز وجل 1.
وأيما مؤمن عاد مؤمنا خاض الرحمة خوضا، فإذا جلس غمرته الرحمة، فإذا انصرف، وكل الله [به 2] سبعين ألف ملك يستغفرون له ويسترحمون عليه، ويقولون:
طبت وطابت لك الجنة إلى تلك الساعة من الغد، وكان له 3 خريف من الجنة.
قال الراوي: وما الخريف؟ جعلت فداك، قال: زاوية في الجنة، يسير الراكب فيها أربعين عاما 4.