الايمان، الاسلام:
* الايمان: والايمان.
* التصديق.
الصحاح للجوهري * الايمان: التصديق.
* تمكن الاعتقاد في القلب.
* اصطلاحا (1): الاقرار بالولاية لعلي بن أبي طالب وأبنائه المعصومين عليهم السلام.
* اصطلاحا (2): التعبد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام).
معجم ألفاظ الفقه الجعفري * الايمان: بكسر الهمزة الممدودة، أصلها: العقد.
* عقد القلب.
* التصديق.
* الاعتقاد بالله وبمحمد رسول الله بالقلب.
* والنطق به باللسان.
* والعمل بما لا يناقض ذلك.
* تصديق بالقلب.
* وقول باللسان.
* وعمل بالجوارح.... Belief معجم لغة الفقهاء * الايمان: التصديق.
* في تعريف الرسول صلى الله عليه وسلم هو: أن تؤمن بالله وملائكته، وكتابه، ولقائه. ورسله، وتؤمن بالبعث الآخر. رواه مسلم.
* وفي رواية أخرى: أن تؤمن بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، وتؤمن بالقدر خيره وشره.
* شرعا: تصديق رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما جاء به عن ربه تبارك وتعالى.
(ابن حجر).
* في الشرع: هو الاعتقاد بالقلب والاقرار باللسان (الجرجاني).
* عند أهل الحق: هو عقد بالقلب، وقول باللسان. وعمل بالجوارح، يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية. (ابن حزم) * عند المالكية: الاسلام. وهو قول البخاري، والثوري، والمزني صاحب الشافعي، والظاهرية، وقول للحنفية، وقول للجعفرية والحنابلة.
* وبه جاءت الآية الكريمة (إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون. البقرة - 62 ويوصف به كل من دخل في شريعة محمد صلى الله عليه وسلم مقرا بالله. وبنبوة رسوله صلوات الله عليه وسلامه. وجزم الامام أحمد بتغايرهما، وحكاه ابن السمعاني واللالكائي عن أهل السنة. وقال الحافظ ابن حجر : حيث يطلق الايمان في موضع الاسلام، أو العكس، أو يطلق أحدهما على إرادتهما معا، فهو على سبيل المجاز.
* عند الحنفية: تصديق محمد صلى الله عليه وسلم في جميع ما جاء به عن الله تعالى مما علم مجيئه ضرورة.
* عند الشافعية: هو التصديق القلبي.
* عند الحنابلة: قول وعمل.
* عند الجعفرية: هو الهدى، وما ثبت في القلوب من صفة الاسلام، وما ظهر من العمل. وما استقر في القلب، وأفضى إلى الله عز وجل، وصدق العمل بالطاعة والتسليم لامره.
* عند الأباضية: التصديق بالله والرسول والقرآن والاقرار على المشهور. والعلم بالله، وصفاته، وملائكته، ورسله.
القاموس الفقهي * وأما الايمان، فالظاهر انه هو التصديق اليقيني بالأصول الخمسة، ولو لم يكن عن دليل. والشارح وغيره اعتبروه عن دليل. ويفهم مما نسب إلى خواجة نصير الملة والدين عدم ذلك.
مجمع الفائدة والبرهان ج 2 ص 350 * فنقول: الايمان في لسان الكتاب المجيد هو الاعتقاد القلبي والعرفان، والايقان بالتوحيد والنبوة والمعاد ولا يكفي في تحققه مجرد الاظهار باللسان لان النبي صلى الله عليه وآله وسلم انما بعث لان يعرف الناس وحدانيته سبحانه ونبوة نفسه والاعتقاد بيوم الجزاء، والايمان أمر قلبي لابد من عقد القلب عليه وقد تصدى سبحانه في غير موضع من كتابه لإقامة البرهان على تلك الأمور... وأما الايمان في لسان الأئمة عليهم السلام ورواياتهم فهو أخص من الايمان بمصطلح الكتاب وهو ظاهر.
فقه السيد الخوئي ج 4 ص 231