أبو داود هو وهم وقال يزيد بن هارون هو خطأ: (واخرج) مسلم الحديث دون قوله ولم يمس ماء وكأنه حذفها عمدا لأنه عللها في كتاب التمييز وقال منها عن أحمد بن صالح لا يحل ان يروى هذا الحديث وفي علل الأثرم لو لم يخالف أبا إسحاق في هذا الا إبراهيم وحده لكفي فكيف وقد وافقه عبد الرحمن بن الأسود وكذلك روى عروة وأبو سلمة عن عائشة: (وقال) ابن]