انّ الاسلام ليس ببكر ضال ولكن قريش ج 3/ 81
ان الأشعث بن قيس شرك في دم أمير المؤمنين عليه السّلام ج 3/ 540
ان الإمام بعدي ابني علي، أمره أمري ج 4/ 323
إن الإمامة زمام الدين ج 3/ 282
ان الإمامة لا تكون في أخوين بعد الحسن والحسين ج 4/ 324
ان الإمامة هي منزلة الأنبياء، وإرث الأوصياء ج 3/ 282
ان الأمر في قريش لا يعاديهم احد ج 3/ 266
ان الأمر للَّه يفعل ما يشاء، وربنا تبارك كل يوم هو ج 3/ 610
انّ الأمّة ستغدر بك من بعدي وأنت تعيش ج 3/ 7، 11
ان الجنة تشتاق إلى أربعة من أمتي ج 2/ 545
ان الجنة لتشتاق الى ثلاثه: عليّ وعمّار وسلمان ج 1/ 558
ان الحسن من كل أحد حسن وانه منك أحسن ج 4/ 106
ان الحسن والحسين كانا يصطرعان ج 3/ 410
ان الحسين صلوات اللَّه عليه لما صار الى العراق استودع ام سلمة ج 4/ 9
ان الذي كنت أصلي له كان أقرب الي منهم ج 4/ 161
ان الرجل ليقطع رحمه وقد بقي من عمره ثلاث وثلاثون سنة ج 4/ 104
ان الرحم إذا مست الرحم تحركت واضطربت ج 4/ 164
ان الريان بن الصلت مريد الدخول علينا ج 4/ 232
ان السجود على تربة أبي عبداللَّه عليه السّلام يخرق الحجب السبع ج 4/ 24