لمّا اسري بي رأيت في ساق العرش مكتوباً ج 2/ 564
لما اسري بي ليلة المعراج فاجتمعت مع الأنبياء في السماء ج 1/ 215
لما اشتد الأمر بالحسين بن علي بن أبي طالب ج 3/ 640
لما أدخلت الجنة رأيت فيها شجرة تحمل الحلي والحلل ج 2/ 146، 425
لما أسري بي إلى السماء إذا ملك قد أتاني فقال لي: يا محمّد سل ج 2/ 420
لما أسري بي إلى السماء، أمر اللَّه بعرض الجنة والنار علي ج 2/ 561
لما أسري بي إلى السماء رأيت على ساق العرش ج 2/ 560
لما حضرت معاوية الوفاة دعا ابنه يزيد لعنه اللَّه فأجلسه بين يديه ج 3/ 577
لما حضر علي بن الحسين الوفاة أغمى عليه ثلاث مرات ج 4/ 43
لما خلق اللَّه آدم ونفخ فيه من روحه عطس آدم فقال: ج 2/ 564
لمّا خلق اللَّه تعالى آدم أبا البشر ونفخ فيه من روحه ج 1/ 43
لما خلق اللَّه تعالى آدم أبا البشر ونفخ فيه من روحه ج 4/ 536
لما خلق اللَّه تعالى آدم ونفخ فيه من روحه عطس آدم ج 1/ 236
لما دخلت الجنة رأيت فيها شجرة تحمل الحلي ج 2/ 543
لما دفعت الى أبي جعفر المنصور انتهرني وكلمني بكلام ج 4/ 103
لما عرج بي الى السماء اخذ بيدي جبرئيل عليه السلام فادخلني الجنة ج 4/ 238
لما عرج بي الى السماء انتهى بي الى قصر من لؤلؤ ج 2/ 440
لما عرج بي إلى السماء رأيت على باب الجنة مكتوباً ج 2/ 560- ج 3/ 414
لمّا عرج بي إلى السماء رأيت على باب الجنّة مكتوباً: لا إله الّا اللَّه ج 1/ 35