توضع يوم القيامة منابر حول العرش لشيعتي وشيعة أهل بيتي ج 2/ 141
توفيت فاطمة بعد النبي صلّى اللَّه عليه وآله وسلّم بثلاثة أشهر ج 3/ 242، 243
تؤتى يوم القيامة بناقة من نوق الجنة فتركبها ج 2/ 557
ثقلٌ لآل محمدٍ ينزل ها هنا فويلٌ لهم ج 3/ 575
ثكلتك امك، أنت الساحر والكذاب، محمّد جاء بالحق ج 1/ 485
ثكلتك أمّك لقد أردت أن تدخل بيتي ناراً عظيمة ج 3/ 41
ثلاث من كن فيه فليس منّي ولا أنا منه: بغض علي، ونصب أهل بيتي ج 1/ 243
ثم اهتدى الى ولا يتنا أهل البيت ج 2/ 344
جئت إلى حائطٍ أو بستان فقال لي صاحبه ج 3/ 52
جائني جبرئيل عليه السّلام من عند اللَّه عزّوجلّ بورقة آس خضراء ج 1/ 147
جائني جبرئيل من عند اللَّه بورقة آسٍ خضراء مكتوب فيها ببياض ج 1/ 209
جعت مرّة بالمدينة جوعاً شديداً فخرجت اطلب العمل ج 3/ 52
جعل الائمة في عقب الحسين يخرج من صلبه ج 2/ 418
جعلتك علماً فيما بيني وبين أمتي فمن لم يتبعك فقد كفر ج 3/ 92
جعل فيهم أئمة صلوات اللَّه وسلامه عليهم من أطاعهم ج 2/ 239
جلست مع رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وآله وسلّم، فقال: يا أبا حسن ج 3/ 59
حُب آل محمّد يوماً خير من عبادة سنة، ومن مات عليه دخل الجنة ج 4/ 611
حب آل محمّه يوماً خيرٌ من عبادة سنة ج 4/ 610
حبس اللَّه عليك عينك ج 4/ 387