ألستم زعمتم انّكم تحبّوني؟ قالوا: بلى يا رسول اللَّه ج 1/ 241
ألست ولي المؤمنين؟ قالوا: بلى يا رسول اللَّه، قال ج 2/ 247
ألم تقولوا عند رفعهم المصاحف حيلة وغيلة ج 1/ 574
ألم يأن لأشقاها ليخضبّن هذه من هذه ج 3/ 23
أما انّا لا نخرج في زمان لا نجد فيه خمسة ج 4/ 110
أما انه لا يأكل من هذا الطعام ج 4/ 349
أما انه لا يموت عبد يحبني فتخرج نفسه حتى يراني حيث ج 3/ 350
أما اني قد أرى مكانه، ولو فعلت لتفرقتم عنه ج 1/ 511
أما اني لو أشاء ان أقول من الذي يقتلني لقلت ج 4/ 264
أما أنا فاشهد أنه من أهل الجنة ج 4/ 171
أما أنا فلا ابايع أبداً، لأن الأمر كان لي بعد اخي الحسن ج 3/ 580
أما أنت يا علي، فأنت مني بمنزلة هارون من موسى الا انّه ليس ج 2/ 167
أما أنت يا علي، فختني وأبو ولدي، وأنا منك وأنت منّي ج 1/ 333
أما بعد الّا أيُّها الناس، فانما أنا بشرٌ يوشك ان يأتي رسول ربي فأجيب ج 4/ 552
أما بعد، أيها الناس فاني لا أراني الّا موشكاً أن أدعى ج 4/ 560
أما بعد أيها الناس فاني يوشك أن أدعى فأجيب، وقد تركت ج 4/ 562
أما بعد، أيها الناس فماذا تستنكرون من موت نبيكم؟ ج 4/ 560
أما بعد ذلكم، فان اللَّه أوحى إلى موسى ان اتخذ مسجداً طاهراً ج 2/ 17
أما بعد فانكم ميامين الرأي مراجيح الحلم، مقاويل بالحق ج 1/ 535