والثاني في زهر الربيع 216 وسب إلى ابن العميد من أبيات. وفي شرح المضنون به 223 ونسب إلى البحتري. ولم ينسب في المتمثل والمحاضرة 432.
قال في مواساة الإخوان:
* وإن أولى البرايا أن تواسيه عند السرور الذي واساك في الحزن * إن الكرام إذا ما أسهلوا ذكروا من كان يألفهم في المنزل الخشن سمت المديح رجالا [البسيط] التخريج: البيتان في تشبيهات ابن أبي عون 353 ومعاهد التنصيص 2 / 201 ونسبا إلى دعبل.
وهما في عيون الأخبار 2 / 33 ونسبا إلى عمرو بن عبد العزيز الطائي. ولم ينسبا في ديوان المعاني 1 / 184.
قال في الهجاء:
* سمت المديح رجالا دون مالهم رد قبيح، ولفظ ليس بالحسن * فلم أفز منهم إلا كما حملت رجل البعوضة من فخارة اللبن