الوهابية في صورتها الحقيقية - مركز الغدير - الصفحة ١٥
بمن ينتسب إلى الكتاب والسنة ويستنبط من علومهما ولا يبالي من خالفه، ومن خالفه فهو عنده كافر، هذا وهو لم يكن فيه خصلة واحدة من خصال أهل الاجتهاد، ولا والله ولا عشر واحدة، ومع هذا راج كلامه على كثير من الجهال، فإنا لله وإنا إليه راجعون). (أنظر: تاريخ نجد لمحمود شكري الآلوسي، الصواعق الإلهية في الرد على الوهابية للشيخ سليمان بن عبد الوهاب: 7، فتنة الوهابية: 5)