وقد شاهد العلامة ارنست هرزفلد هذا الحجر وصوره، وهذه صورته (1) علي بن أبي طالب علي بن أبي طالب تصدع هذا المسجد بفعل الأيام فجدد في أيام الملك الظاهر، كما يستفاد من الكتابة التي كانت موجودة عليه، ونصها: " جدد هذا المسجد في أيام مولانا الملك الظاهر خلد الله ملكه بتولي الفقير إلى رحمة الله الحاج حسين بن إبراهيم رحمه الله " (2).
هدم العثمانيون هذا المكان سنة 1332 / ه - 1913 / م لبناء دار الحكومة (3).