ذم الكلام وأهله - الأنصاري الهروي - ج ٤ - الصفحة ٢٦٢
اختلفوا علينا فقال إن من ينصب دينه للقياس لا يزال الدهر في التباس مائلا عن المنهاج ظاعنا في الاعوجاج أعرفه بما عرف به نفسه من غير رؤية أصفه بما وصف به نفسه) لم أتمكن من العثور عليه لكن حسبك أن فيه الفرياناني وهو متروك كما أشرت إلى ذلك
(٢٦٢)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 ... » »»