جانبتهم جوانب الأرض حتى * خلت أن السماء ذات انطباق إن أقصر يا آل أحمد أو أغرق * كان التقصير كالإغراق (1) وقال الشبراوي الشافعي في كتابه " الإتحاف بحب الأشراف ":
آل طه ومن يقل آل طه * مستجيرا بجاهكم لا يرد حبكم مذهبي وعقد يقيني * ليس لي مذهب سواه وعقد (2) وقال أيضا في قصيدة أخرى:
آل بيت النبي ما لي سواكم * ملجأ أرتجيه للكرب في غد لست أخشى ريب الزمان وأنتم * عمدتي في الخطوب يا آل أحمد من يضاهي فخاركم آل طه * وعليكم سرادق العز ممتد