المرتضى على النقابة ببغداد، له عقب يعرفون ببني النقيب المحمدي، كانوا أهل جلالة وعلم ورواية ونسب، ثم انقرضوا (79).
وقال النجاشي: الحسن بن أحمد بن القاسم بن محمد بن علي بن أبي طالب، عليه السلام، الشريف النقيب، أبو محمد، سيد في هذه الطائفة، غير إني رأيت بعض أصحابنا يغمز عليه في بعض رواياته. له كتب منها [ثم ذكر له ثلاثة كتب] قرأت عليه فوائد كثيرة، وقرئ عليه وأنا أسمع، مات... (80).
وقال شيخ الطائفة - في طريقه إلى الفضل بن شاذان -: وأخبرنا الشريف أبو محمد الحسن بن أحمد بن القاسم العلوي المحمدي، عن أبي عبد الله محمد بن أحمد الصفواني، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن الفضل ابن شاذان (81) 8 - أجوبة مسائل متفرقة من الحديث وغيره.
رسائل المرتضى، 3 / 123 - 151.
9 - مسألة في من يتولى غسل الإمام.
رسائل المرتضى، 3 / 155 - 157.
10 - مسألة في الحسن والقبح العقلي.
رسائل المرتضى، 3 / 177 - 180.