والثاني - أن المعتصم العباسي هو الذي سمه.. وهو الصحيح.
(3) الإعتقادات، للصدوق " رحمه الله ": 110.
(4) روضة الواعظين - كما ينقل المجلسي أن النيسابوري قال فيه:
وقبض ببغداد قتيلا مسموما في آخر ذي القعدة سنة عشرين ومائتين.
(5) إثبات الوصية: 192 - قال المسعودي في خبر طويل:
.. فلما انصرف أبو جعفر " عليه السلام " إلى العراق، لم يزل المعتصم وجعفر بن المأمون يدبرون ويعملون الحيلة في قتله. فقال جعفر لأخته أم الفضل - وكانت لأمه وأبيه - في ذلك، لأنه وقف على انحرافها عنه، وغيرتها عليه لتفضيله أم أبي الحسن (الهادي) ابنه عليها، ولأنها لم ترزق منه ولدا. فأجابت أخاها جعفرا، وجعلوا سما في شئ من عنب رازقي، وكان يعجبه العنب الرازقي.
فلما أكل منه ندمت وجعلت تبكي، فقال لها: ما بكاؤك؟!
ليضربنك الله بفقر لا ينجبر، وبلاء لا ينستر..).
(6) الإقبال: 97 وفيه: وضاعف العذاب على من شرك في دمه " - وهو المعتصم -.
(7) نور الأبصار، للشبلنجي الشافعي: 191.
(8) تفسير العياشي 1: 319 و 320 - في خبر طويل يبين أحد