أخرجه الحاكم في (المستدرك) (2 / 120) أخبرنا أبو عبد الله محمد بن عبد الله الزاهد الأصبهاني، ثنا أحمد بن مهران بن خالد الأصبهاني، ثنا عبيد الله بن موسى ثنا طلحة بن خيبر، عن المطلب بن عبد الله، عن مصعب بن عبد الرحمن، عن عبد الرحمن بن عوف قال:
افتتح رسول الله مكة ثم انصرف إلى الطائف فحاصرهم ثمانية أو سبعة ثم أوغل غدوة أو روحة ثم نزل، ثم يجر؟ ثم قال: (يا أيها الناس! إني لكم فرط وأني أوصيكم بعترتي خيرا موعدكم الحوض، والذي نفسي بيده! لتقيمن الصلاة ولتؤتون الزكاة أو لأبعثن عليكم رجلا مني أو كنفسي فليضربن أعناق مقاتلتهم وليسبين ذراريهم) قال: فرأى الناس أنه يعني أبا بكر أو عمر فأخذ بيد علي عليه السلام فقال: هذا