عجيب!! إنه يقول:
ونحن نقنع في هذا الباب بأن يروى الحديث بإسناد معروفين بالصدق من أي طائفة كانوا.
يعني حتى من الشيعة يقبل، ثم يقول:
كل من الحديثين يعلم بالدليل أنه كذب، لا تجوز نسبته إلى النبي.
أما حديث: هذا فاروق أمتي، فمن رواته من الصحابة:
1 - سلمان الفارسي.
2 - ابن عباس.
3 - أبو ذر.
4 - حذيفة.
5 - أبو ليلى.
من رواته من أئمة الحديث وحفاظه:
1 - الطبراني.
2 - البزار.
3 - البيهقي.
4 - أبو نعيم.
5 - ابن عبد البر.