القاموس المحيط - الفيروز آبادي - ج ٤ - الصفحة ٣١٦
بعضا. وأصل الحداء في: دي دي. ورجل حاد وحداء. وبينهم أحدية وأحدوة: نوع من الحداء.
والحوادي. الأرجل لأنها تتلو الأيدي. والحدواء: ريح الشمال وع. وحدودى: ع. * - ي: حدي بالمكان كرضي حدى: لزمه فلم يبرح. وحدي كسمي: اسم. وأحدى: تعمد شيئا كتحداه. والحديا بالضم وفتح الدال: المنازعة والمباراة وقد تحدى ومن الناس: واحدهم. وأنا حدياك: أبرز لي وحدك.
ولا أفعله حدا الدهر: أبدا. * و: حذا النعل حذوا وحذاء: قدرها وقطعها والنعل بالنعل والقذة بالقذة: قدرهما عليهما والرجل نعلا: ألبسه إياها كأحذاه وحذو زيد: فعل فعله والتراب في وجوههم:
حثاه والشراب لسانه: قرصه وزيدا: أعطاه. والحذوة بالكسر: العطية والقطعة من اللحم. وحاذاه: آزاه.
والحذاء: الإزاء ويقال: هو حذاءك و؟؟ وحذتك بكسرهن ومحاذاك. وداري حذوة داره وحذتها وحذوها بالفتح مرفوعا ومنصوبا: إزاؤها. واحتذى مثاله: اقتدى به. * ي: الحذية كغنية: هضبة قرب مكة. والحذيا بالضم وفتح الذال: هدية البشارة. وهو حذياك: بإزائك. وأخذه بين الحذيا والخلسة: بين الهبة والاستلاب. والحذي كالعذي: شجر. والحذاية كثمامة: القسمة من الغنيمة كالحذيا بالضم والحذيا بفتح الذال والحذية كغنية. وقد أحذاه. وحذى اللبن وغيره لسانه يحذيه: قرصه والإهاب: خرقه فأكثر ويده: قطعها وفلانا بلسانه: وقع فيه فهو محذاء: يحذ الناس.
والحذية بالكسر: ما قطع طولا أو القطعة الصغيرة. وجاآ حذيتين: كل منهما إلى جنب الآخر.
والحذاء بالكسر: القطاف. والحيذوان: الورشان. وتحاذى القوم فيما بينهم: اقتسموا.
* و: الحروة: حرقة في الحلق والصدر والرأس من الغيظ والوجع وحرافة في طعم الخردل كالحراوة والرائحة الكريهة مع حدة. * يو: الحارية: الأفعى التي كبرت ونقص جسمها ولم يبق إلا رأسها ونفسها وسمها. والحرا والحراة: الناحية وصوت الطير أو عام والكناس وموضع البيض ج: أحراء. وحراة النار: التهابها. والحرا: الخليق ومنه: بالحرا أن يكون ذاك وإنه لحرى بكذا وحري كغني وحر والأولى لا تثنى ولا تجمع وإنه لمحرى أن يفعل ولمحراة. وأحر به وما أحراه به:
ما أجدره. وتحراه: تعمده وطلب ما هو أحرى بالاستعمال وبالمكان: تمكث. وحرى كرمى: نقص.
وأحراه الزمان. وحراء ككتاب وكعلى عن عياض ويؤنث ويمنع: جبل بمكة فيه غار تحنث فيه النبي صلى الله عليه وسلم. * و: حزوى كقصوى وكحمراء وكسحاب وحزوزى: مواضع.
والمحزوزي: المنتصب أو القلق أو المنكسر. وحزا حزوا وتحزى تحزوا: زجر وتكهن
(٣١٦)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 311 312 313 314 315 316 317 318 319 320 321 ... » »»