القاموس المحيط - الفيروز آبادي - ج ٤ - الصفحة ٢٩٥
وهو لا يوبه له وبه: لا يبالي به. * الوجه: م ومستقبل كل شئ ج: أوجه ووجوه وأجوه ونفس الشئ ومن الدهر: أوله ومن النجم: ما بدا لك منه ومن الكلام: السبيل المقصود وسيد القوم ج: وجوه كالوجيه ج: وجهاء والجاه والجهة والقليل من الماء ويحرك والجهة مثلثة. والوجه بالضم والكسر: الجانب والناحية. ووجهه كوعده: ضرب وجهه فهو موجوه. ووجهه توجيها: أرسله وشرفه كأوجهه والمطرة الأرض: صيرتها وجها واحدا والنخلة: غرسها فأمالها قبل الشمال فأقامتها الشمال. ووجاهك وتجاهك مثلثين: تلقاء وجهك. ولقيه وجاها ومواجهة: قابل وجهه بوجهه.
وتواجها: تقابلا. وكمعظم: ذو الجاه ومن الأكسية: ذو الوجهين كالوجيهة ومن له حدبتان في ظهره وفي صدره. وتوجه: أقبل ط وانهزم وولى وكبر ط ووجاه ألف بالكسر: زهاؤه. والوجيه:
ذو الجاه ج: وجهاء كالوجه كندس وقد وجه ككرم وخرزة م كالوجيهة ومن الخيل:
الذي تخرج يداه معا عند النتاج واسم ذلك الفعل: التوجيه وفرسان م. وأوجهه: صادفه وجيها. وتوجيه القوائم: كالصدف أو هو تداني العجايتين والحافرين والتواء في الرسغين وفي الشعر:
الحرف الذي قبل الروي في القافية المقيدة أو أن تضمه وتفتحه فإن كسرته فسناد. وتجهت إليك أتجه ووجهت إليك توجيها: توجهت. وبنو وجيهة: بطن. وأوجهه: جعله وجيها. ووجهتك عند الناس أجهك: صرت أوجه منك. والجهة بالكسر والضم: الناحية كالوجه والوجهة بالكسر ج:
جهات. ونظروا إلي بأويجه سوء. وفي مثل: " وجه الحجر وجهة ماله " بالنصب والرفع أي: دبر الأمر على وجهه. وأصله في البناء: إذا لم يقع الحجر موقعه أي: أدره حتى يقع على وجهه ودعه. * ودهه عن الأمر كوعده: صده. وأوده بالإبل: صاح بها. والودهاء: المرأة الحسنة اللون في بياض.
واستيدهت الإبل: اجتمعت وانساقت والخصم: انقاد وغلب كاستوده فيهما والأمر: اتلأب وفلانا:
استخفه. * وره كفرح: حمق. والنعت: أوره وورهاء والريح: كثر هبوبها. وكورث: كثر شحم المرأة فهي ورهة. وسحابة ورهة وورهاء: كثيرة المطر. ودار وارهة: واسعة. وريح ورهاء: في هبوبها عجرفة. وتوره في عمله: لم يكن فيه حذق. والورهاء: فرس. والورهرهة: الحمقاء. * الوافه: قيم البيعة ووظيفته: الوفاهة بالكسر ورتبته: الوفهية والحكم وقد وفه كوضع. * الواقه: الوافه كالوقاه كغراب.
والوقاهية: قيامه بها. والوقه: الطاعة وقد وقهت كورثت وأيقهت واستيقهت. واتقه كاتخذ: انتهى وله:
أطاعه وسمع منه. * الوله محركة: الحزن أو ذهاب العقل حزنا والحيرة والخوف. وله كورث
(٢٩٥)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 ... » »»