القاموس المحيط - الفيروز آبادي - ج ١ - الصفحة ١٠٣
إليها، وهي: باحة العرب، وباحة دار أبي الفصاحة إسماعيل، عليه السلام، واضطر الشاعر إلى تسكين رائها، فقال:
وعربة أرض ما يحل حرامها *. * من الناس إلا اللوذعي الحلاحل يعني النبي، صلى الله عليه وسلم. والعربات: طريق في جبل بطريق مصر، وسفن رواكد كانت في دجلة.
وما بها عريب ومعرب: أحد. والعربان والعربون، بضمهما، والعربون، محركة، وتبدل عينهن همزة : ما عقد به المبايعة من الثمن. وعربان، محركة: د بالخابور. وعرابة بن أوس بن قيظي: كريم م. ويعرب بن قحطان: أبو اليمن، قيل: أول من تكلم بالعربية. وبشير بن جابر بن عراب، كغراب: صحابي. وعرابي بن معاوية بن عرابي، بالضم: من أتباع التابعين. وعرابي، بالفتح: لقب محمد بن الحسين بن المبارك. وعريب، كغريب : رجل، وفرس. وكسحاب: حمل الخزم لشجر يفتل من لحائه الحبال. وألقى عربونه: ذا بطنه.
واستعربت البقرة: اشتهت الفحل. وعربها الثور: شهاها. و " لا تنقشوا في خواتيمكم عربيا "، أي: لا تنقشوا " محمد رسول الله "، كأنه قال: نبيا عربيا، يعني نفسه، صلى الله عليه وسلم. وتعرب: أقام بالبادية. وعروباء: اسم السماء السابعة. وابن العربي: القاضي أبو بكر المالكي. وابن عربي: محمد بن عبد الله الحاتمي الطائي.
* العرتبة: الأنف، أو مالان منه، أو الدائرة تحته وسط الشفة، أو طرف وترة الأنف. * - العرزب ، كجعفر، وإردب: الصلب الشديد الغليظ. والضحاك بن عرزب، كجعفر: تابعي. * العرطبة: العود ، أو الطنبور، أو الطبل، أو طبل الحبشة، ويضم. * العرقوب: عصب غليظ فوق عقب الإنسان، ومن الدابة في رجلها: بمنزلة الركبة في يدها، وما انحنى من الوادي، ومن القطا: ساقها، وطريق في الجبل، والحيلة، وعرفان الحجة، وفرس، وابن صخر، أو ابن معبد بن أسد من العمالقة، أكذب أهل زمانه، وأتاه سائل، فقال: إذا أطلع نخلي، فلما أطلع، قال: إذا أبلح، فلما أبلح، قال: إذا أزهى، فلما أزهى، قال: إذا أرطب، فلما أرطب، قال: إذا أتمر، فلما أتمر جده ليلا ولم يعطه شيئا، وقال جبيهاء الأشجعي:
وعدت وكان الخلف منك سجية *. * مواعيد عرقوب أخاه بيترب و " شر ما أجاءك إلى مخة عرقوب ": يضرب عند طلبك من اللئيم. والعراقيب: خياشيم الجبال، أو الطرق الضيقة في متونها. وتعرقب: سلكها، ومن الأمور: عصاويدها، وة قرب حمى ضرية. وطير العراقيب:
الشقراق. وعرقبه: قطع عرقوبه، ورفع بعرقوبى ليقوم، ضد، والرجل: احتال. وتعرقب عن الأمر: عدل.
* العزب، محركة: من لا أهل له، كالمعزابة والعزيب، ولا تقل أعزب، أو قليل، ج: أعزاب، وهي عزبة وعزب، والاسم: العزبة والعزوبة، مضمومتين، والفعل: كنصر. وتعزب: ترك النكاح. والعزوب: الغيبة
(١٠٣)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 ... » »»