بعزتك جميع من خلقت، صل على محمد وآل محمد، واكفني مؤونة فلان بما شئت.
(21) دعاؤه عليه السلام في العوذة لوجع الرجل عن الباقر عليه السلام: قال: كنت عند الحسين بن علي عليهما السلام إذ أتاه رجل من بني أمية من شيعتنا، فقال له: يا ابن رسول الله ما قدرت ان امشي إليك من وجع رجلي، قال: فأين أنت من عوذة الحسن بن علي عليهما السلام؟ قال: يا بن رسول الله وما ذاك؟ قال:
انا فتحنا لك فتحا مبينا، ليغفر لك الله - إلى قوله: - وكان الله عزيزا حكيما. (1)