المهملة)) الواسطي الضرير روى عنه الترمذي وابن ماجة قال الدارقطني ثقة توفي سنة ثمان وخمسين مايتن 3 (ابن ابن علية الأسدي محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن مقسم الأسدي)) الإمام ولد الإمام ابن علية روى عنه النسائي توفي سنة سبعين ومأتين 3 (أبو إسماعيل الترمذي محمد بن إسماعيل بن يوسف أبو إسماعيل السلمى الترمذي البغدادي)) الحافظ رحل وجمع وصنف روى عنه الترمذي والنسائي قال الخطيب كان فهما متقنا مشهورا) بذاهب السنة توفي في رمضان سنة ثمانين ومأتين 3 (خير النساج محمد بن إسماعيل)) هو خير النساج يأتي في حرف الخاء المعجمة أن شاء الله توفي سنة اثنتين وعشرين وثلث ماية 3 (المستملى على ابن خزيمة محمد بن إسماعيل بن عيسى أبو عبد الله الجرجاني)) المستملى على ابن خزيمة وعلى ابن الشرقي توفي سنة أربع وعشرين وثلث ماية ابن عباد والد المعتضد وجد المعتمد المغربي محمد بن إسماعيل ابن عباد بن قريش اللخمي الإشبيلي من ذرية النعمان بن المنذر ملك الحيرة أصله من العريش أول رمل مصر دخل إسماعيل الأندلس ونشأ له ولده أبو القسم فاعتني بالعلم وبرع في الفقه وتنقلت به الأحوال إلى أن وصل إلى قضاء إشبيلية في أيام بني حمود الأدريسي فأحسن السياسة مع الرعية وجرت له أمور إلى أن تملك فبلغه أن هشام بن الحكم أمير المؤمنين بقلعة رباح في مسجد فأحضره وبايعه بالخلافة وفوض إليه وجعل ابن عباد نفسه كالوزير بين يديه قال ابن حزم في نقط العروس اخلوقة لم يسمع بمثلها فإنه ظهر رجل يقال له خلف الخضري بعد اثنتين وعشرين سنة من موت المؤيد بالله هشام بن الحكم فادعى أنه هشام فبويع وخطب له على المنابر بالأندلس وسكفت الدماء وتصادمت الجيوش وأقام نيفا وعشرين سنة وقال أيضا فضجيهة لم يقع في العالم مثلها أربعة رجال في مسافة ثلاثة أيام في مثلها كلهم تسمى بأمير المؤمنين وهم خلف الخضري بإشبيلية على أنه هشام بن الحكم ومحمد بن القسم بن حمود بالجزيرة ومحمد بن إدريس بن حمود بمالقة وإدريس بن علي بن حمود ببشتر وقال أيضا في كتابه الملل والنحل
(١٥٢)