وتفقه، وقال الشعر الجيد. وسافر الكثير. واشتغل بدمشق. وذكر بدمشق. وذكر أنه اجتمع بالفخر الرزاي صاحب التصانيف بخوارزم. وكان له أنس بالنظريات والخلافيات.
وتفي في ربيع الآخر.
وحدث بشيء من شعره.
4 (أحمد بن علي بن أحمد. أبو عبد الله، الأواني.)) شاعر محسن، توفي فيها. فمن شعره:
* سلوا من كسا جسمي نحافة خصره * وكلفني في الحب طاعة أمره * * يبدل نكر الوصل منه بعرفه * لدي وعرف الهجر منه بنكره * * فما تنعم اللذات إلا بوصله * ولا تعظم الآفات إلا بهجره * * فأقسم بالمحمر من ورد خده * يمينا وبالمبيض من در ثغره * * لقد كدت لولا ضوء صبح جبينه * أتيه ضلالا في دياجي شعره * 4 (أحمد بن علي بن أبي جعفر أحمد بن أبي الحسن بن الباذش.)) أبو جعفر، الأنصاري، الغرناطي، المقرئ.
قرأ بالروايات على أبي الحسن بن كوثر.
عرض عليه الختمة ابن مسدي وقال: مات سنة بضع وثلاثين. ولم يعقب.
وجده هو مؤلف الإقناع في القراءات.
4 (أحمد بن محمد بن أبي الفهم عبد الوهاب ابن الشيرجي.)) شرف الدين، أبو الفتح، ابن فخر الدين، الأنصاري، الدمشقي.
حدث عن الخشوعي.