وهو القائل:
* يا أفتك الناس لحاظا وأحبهم * ريقا متى كان فيك الصاب والعسل * * في صحن خدك وهو الشمس طالعة * ورد يزيدك فيه الراح والخجل * * إيمان حبك في قلبي مجددة * من خدك المكتب أو من لحظك المرسل * * إن كنت تجهل أني عبد مملكة * مرني بما شئت آتية وأتبتل * وله:
* ومشمولة في الكأس تحسب أنها * سماء عقيق رصعت بالكواكب * * بنت كعبة اللذات في حرم الصبى * فحج إليها اللهو من كل جانب *)) 4 (يرنقش الزكوي الأرمني.)) الخادم.
ولي إمرة إصبهان وإمرة العراق وشحنكيتها.
وكان خادما لزكي الدين التاجر، فترقت به الحال إلى أن صار من كبار الدولة.