روى عنه الخطيب، ووثقه.
4 (مهيار بن مرزويه الديلمي.)) أبو الحسن الكاتب الشاعر المشهور.
كان مجوسيا فأسلم على يد الشريف الرضي أبي الحسن الموسوي، وهو أستاذه في الأدب والنظم، وبه تخرج. وكان رافضيا.
حدث بديوان شعره، وقد تعرض للصحابة في شعره، وديوانه في نحو أربع مجلدات. وكان مقدما على شعراء عصره.
ومن سائر قوله:
* بكر العارض تحدوه النعامى * فسقاك الري يا دار أماما * منها:
* وبجرعاء الحمى قلبي فعج * بالحمى فاقرأ على قلبي السلاما *