تاريخ الإسلام - الذهبي - ج ٢٤ - الصفحة ١٧٢
شعيب النسائي بمصر فأكثر عنه، وأبي يعقوب إسحاق المنجنيقي، وعبد الله بن محمد بن علي الباجي، وأحمد بن عبادة.
وكان ينسب إلى الكذب.
قال ابن الفرضي: ولم يكن إن شاء الله كذابا. رأيت كثيرا من أصوله تدل على صدقه وورعه في السماع.
وكان محمد بن قاسم بن محمد يثني عليه. سعدون بن أحمد.
أبو عثمان الخولاني المغربي الرجل الصالح.
أدرك الفقيه سحنون.
ثم سمع من الفقيه محمد بن سحنون، وصحب الصلحاء ورابط مدة بقصر المنستير.
قال القاضي عياض: عاش مائة سنة. سيد أبيه بن العاص.
أبو عمر المرادي الإشبيلي الزاهد.) سمع من: عبيد الله بن يحيى، وسعيد بن حمير، ومحمد بن جنادة.
وكان الأغلب عليه علم القرآن وعبارة الرؤيا. وكان أحد العباد المتبتلين، منقطع القرين في وقته. عالي الصيت.
يقال: كان مجاب الدعوة.
روى عنه: عبد الله بن محمد بن علي، وغيره. قاله الفرضي.
4 (حرف العين)) عبد الله بن السري.
أبو عبد الرحمن الأستراباذي.
(١٧٢)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 ... » »»