وعنه: أبو الشيخ، ومحمد بن أحمد الإصبهانيان، وجعفر الخلدي، وغيرهم.
وكان قد قدم إصبهان زائرا لعلي بن سهل.
قال أبو نعيم: توفي بعد الثلاثمائة.
وقيل: قبل الثلاثمائة.
ومن كلامه: العلم قائد، والخوف سائق، والنفس حرون بين ذلك جموح، خداعة، رواغة، فاحذرها وراعها بسياسة العلم، وسقها بتهديد الخوف.
وله كلام عال من هذا النوع.
وقيل: توفي سنة سبع وتسعين وقيل: سنة إحدى وتسعين.
دكره أبو عبد الرحمن السلمي وقال: كان ينتسب إلى الجنيد، وكان قريبا منه في السن والعلم.
وسمعت أبا عبد الله الرازي يقول: لما ولي عمرو قضاء جدة هجره الجنيد، رحمهما الله. عيسى بن إبراهيم بن موسى.
أبو عبد الله القمي.) توفي بمصر في ذي الحجة.