وحريز بن عثمان، وعبد الله بن العلاء بن زيد وطائفة.
وعنه: أحمد، وابن راهويه، وابن المديني، وابن معين، وأحمد بن الفرات، والحسن الحلواني، وأبو خيثمة، ومحمد بن عاصم الثقفي، وعباس الدوري، وخلق.
قال ابن المديني، وغيره: كان يرى الإرجاء.
وقال أحمد العجلي: قيل لشبابة: أليس الإيمان قولا وعملا.) قال: إذا قال فقد عمل.
وقال أبو زرعة: رجع شبابة عن الإرجاء.
وقال أحمد بن حنبل: كان شعبة يتفقد أصحاب الحديث، فقال يوما: ما فعل ذاك الغلام الجميل، يعني شبابة.
وقال ابن قتيبة: خرج إلى مكة فمات بها.
وقال جماعة: توفي سنة ست ومائتين.