وروى عليه مالك أيضا شيئا، وعبد الله بن وهب، ويحيى بن يحيى الأندلسي.
وكان فقيها، مفتيا.
وروي عن عبد الملك بن حبيب الفقيه قال: صلب يحيى بن مضر وأصحابه سنة تسع وثمانين ومائة. كانوا أرادوا خلع الحكم صاحب الأندلس، فحدثني محمد بن عيسى أن الجذوع التي للمصلبين مائة وأربعين جذعا.
4 (يحيى بن ميمون التمار د.)) نزيل بغداد.
عن: ليث بن أبي سليم، وغيره.
وعنه: الحسن بن الصباح البزار، وعلي بن مسلم الطوسي.
تركه الدارقطني، وغيره.
وقال أحمد: حذفنا حديثه.