عليه الدارقطني. وخلطهما ابن عدي أيضا، فوهم.
وكونهما اثنين أوضح شيء، لأن الأكبر من أصحاب عطاء، والثاني من أصحاب خالد الحداء) وذويه، ولأن الأكبر يكنى أبا الخطاب مولى النضر بن أنس الأنصاري، وهذا يخالفه في كنيته وفي نسبته.
4 (حزام بن هشام بن حبيش بن خالد بن الأشعر الخزاعي القريري.))