وقال أحمد بن حنبل: كان من دعاة المرجئة.
كذا أورد العقيلي هذا الكلام في ترجمة هذا.
وإنما الذي قال فيه أحمد ذلك:
4 (محمد بن أبان الجعفي، الكوفي.)) يروي عن: أبي إسحاق، وحماد، وعبد العزيز بن رفيع.
أكثر عنه محمد بن الحسن الفقيه.
نعم هما واحد، تبين لي ذلك، وهو صاحب الترجمة، وأصله من العرب، أصابه سباء في الجاهلية، وولاؤه لقريش.
وقيل: بل تزوج في الجعفيين فنسب إليهم.) وقد ضعفه ابن معين، وغيره، ولم يترك.
وقد روى عنه أيضا يحى الحماني.
وقد فرقهما وعملهما اثنين، ابن أبي حاتم، وهما واحد.
4 (محمد بن إبراهيم بن مسلم بن مهران، أبو إبراهيم.)) روى عن: جده، وسلمة بن كهيل، وحماد بن أبي سليمان، وعلي بن بذيمة.