وعن يزيد بن هارون قال: كان أبو بكر بن عياش يقول: كان قيس بن الربيع لا يفرق بين أناس ذكرهم.
وقال الفلاس: كان ابن مهدي حدث عن قيس أولا، ثم تركه.
وقال محمود بن غيلان: ثنا محمد بن عبيد قال: كان قيس بن الربيع استعمله أبو جعفر على المدائن، فكان يعلق النساء بثديهن، ويرسل عليهن الزنابير.
وقال محمد بن المثنى: سمعت محمد بن عبيد يقول: لم يكن قيس عندنا بدون سفيان، ولكنه) استعمل، فأقام على رجل الحد فمات، فطفى أمره.
وقال النسائي: متروك.
وقال أبو الوليد: كتبت عن قيس ستة آلاف حديث.
وقال سالم بن قتيبة، قال لي شعبة: أدرك قيس بن الربيع لا يفوتك.
وقال أبو داود: سمعت شعبة يقولك ألا تعجبون من هذا الأحول، يقع في قيس بن الربيع، يعني يحيى بن سعيد القطان.