الأعظم ثم أوحى الله إلي ما شاء أن يوحي.
إسناده جيد حسن والحارث من رجال مسلم.
سعيد بن منصور: ثنا أبو معشر عن أبي وهب مولى أبي هريرة عن أبي هريرة قال: لما رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة أسري به قال: يا جبريل إن قومي لا يصدقوني قال: يصدقك أبو بكر وهو الصديق.
رواه إسحاق بن سليمان عن يزيد بن هارون أنا مسعر عن أبي وهب هلال بن خباب عن عكرمة عن ابن عباس قال: فحدثهم صلى الله عليه وسلم بعلامة بيت المقدس فارتدوا كفارا فضرب الله رقابهم مع أبي جهل.
وقال أبو جهل: يخوفنا محمد بشجرة الزقوم هاتوا تمرا وزبدا فتزقموا.
ورأى الدجال في صورته رؤيا عين ليس برؤيا منام وعيسى وموسى وإبراهيم. وذكر الحديث.