الجعموسة، القادمة، ولعاعة.
(الاشتقاق لابن دريد ص 165. معجم البلدان لياقوت ج 1 ص 131، 599 ج 2 ص 17، 588 ج 4 ص 10، 794. معجم ما استعجم للبكري ج 2 ص 363. القاموس للفيروزآبادي ج 2 ص 204 ج 4 ص 162.
تاج العروس للزبيدي ج 1 ص 175) الضجاعمة (1): بطن من قضاعة، من القحطانية، ينتسبون إلى ضجعم بن سعد بن عمرو الملقب بسليح بن حلوان ابن عمران بن الحافي بن قضاعة. كانوا عمالا للروم بالشام، فلما خرجت غسان من مأرب، نزلت الشام، وكانت الضجاعمة يأخذون من كل رجل دينارا، فأتى العامل جذعا، وهو رجل من غسان، وطالبه بدينار، فاستمهله، فلم يفعل، فقتله، فثار الحرب بين غسان والضجاعمة، فضربت العرب جذعا مثلا، وقالوا: خذ من جذع ما أعطاك.
(معجم البلدان لياقوت ج 2 ص 325.
تاريخ ابن خلدون ج 2 ص 247. نهاية الإرب للقلقشندي مخطوط ق 65 - 1. لسان العرب لابن منظور ج 15 ص 246. العقد الفريد لابن عبد ربه ج 2 ص 72. تاج العروس للزبيدي ج 8 ص 373. الاشتقاق لابن دريد ص 319) ضجع: فخذ من حضرموت، من عمر بن قيس بن معاوية بن جشم ابن عبد شمس بن وائل بن الغوث، من حمير.
(العقد الفريد لابن عبد ربه ج 2 ص 85) الضجع (1): حي من بني عامر.
(القاموس للفيروزآبادي ج 3 ص 55.
لسان العرب لابن منظور ج 10 ص 90) ضجعان: قبيلة من العرب.
(تاج العروس للزبيدي ج 5 ص 430) الضحاك: بطن من بني خراش ابن عقبة، من ضياف بن سفيان، من أرحب بن الدعام، من الصعب بن دومان ابن بكيل، من همدان، من القحطانية.
(الإكليل للهمداني ج 10 ص 232) الضحاك: بطون كثيرة، من الأثبج، من بني هلال بن عامر، من العدنانية. كانت رياستهم مفترقة بين أميرين منهم، وهما: أبو عطية وكلب ابن منيع، وغلب كلب أبا عطية على رياسة قبيلتهما، لأول دولة الموحدين، وبقي