وبانتهاء حرف الطاء تم القسم الأول من الكتب وقد وقع الفراغ من كتابته في الخامس عشر من شهر رمضان المبارك سنة 1415 ه. ق، وأسأله تعالى العون والتوفيق لاكمال ما تبقى من أسمائهم رضوان الله عليهم، فهو نعم النصير وصلى الله على محمد وآله الطاهرين.
كتبه الفقير إلى رحمة ربه حسين بن السيد مهدي الحسيني الزرباطي..