وتاريخا (1).
عبد الخالق (الطبيب) = محمد خليل (1369) * (القورصاوي) * (... - 1259 ه =... - 1843 م) عبد الخالق بن إبراهيم القورصاوي:
فاضل، عارف بالحديث. من أهل (قزان) بروسيا. مولده في قرية (قورصا) وإليها نسبته. تفقه على أخيه (عبد النصير) وحج وزار العراق وخراسان، وأقام مدة بمصر. ولما عاد تولى التدريس في مدارس أخيه بقورصا، وتوفي بها. له كتاب في (الحديث - ط) (2).
* (عبد الخالق ثروت) * (1290 - 1347 ه = 1873 - 1928 م) عبد الخالق ثروت (باشا) ابن إسماعيل ابن عبد الخالق: من رجال السياسة بمصر. تعلم الحقوق بالقاهرة، وعين وزيرا للحقانية سنة 1914 - 1919 م، وللداخلية سنة 1921 فرئيسا للوزراء سنة 1922 - 1923 وكانت تنقصه الروح الشعبية. وفي عهده صدر تصريح 28 * (الدباغ) * (... - 1388 ه =... - 1968 م) عبد الخالق بن خليل الدباغ: فاضل من أهل الموصل. له (معجم أمثال الموصل العامية - ط) (2).
* (الشحامي) * (475 - 549 ه = 1082 - 1154 م) عبد الخالق بن زاهر بن طاهر بن محمد، أبو منصور، الشحامي: من العلماء بالحديث. نيسابوري. تقدم ذكر أبيه في الاعلام. له (الأربعون - خ) حديث، في شستربتي 5498 / 5 وكانت في أيامه فتنة الغز (من القدماء الترك) فهلك في العقوبة والمطالبة (3).
* (ابن الزين) * (1116 - 1152 ه = 1704 - 1740 م) عبد الخالق بن الزين بن محمد الزين ابن الصديق بن عبد الباقي المزجاجي الزبيدي: عالم بالقراءات، حنفي يماني.
ولد ونشأ في زبيد، وتفقه على أبيه، وحج وأخذ عن علماء الحرمين وتقدم في علم الحديث، وصنف (إتحاف البشر في القراءات الأربعة عشر - خ) منه نسخة في دمشق 325 ورقة. و (ثبتا - خ) قال الكتاني: نرويه من طريق السيد مرتضى الزبيدي. و (أرجوزة) في التصوف، من نظمه. وسافر إلى صنعاء، فحضره الامام المنصور الحسين ابن المتوكل وعظمه وأكرمه وعقد له مجالس. وأخذ عنه علماء صنعاء، وتوفي بها، عن نحو 36 سنة (1).
* (الطريس) * (1328 - 1390 ه = 1910 - 1970 م) عبد الخالق الطريس: صحفي من رجال الحركة الوطنية في المغرب. مولده ومنشأه في مدينة تطوان. تعلم بها وبالقرويين بفاس وتخرج بكلية الآداب في الجامعة المصرية. وأصدر بتطوان جريدة (الحياة) سنة 1934 أسبوعية ثم جريدة (الحرية) يومية وبعدها (الأمة) ونفاه الأسبانيون من الشمال (تطوان وطنجة) سنة 1947 إلى 1952 كما أن المحاكم العسكرية الفرنسية في مكناس حكمت عليه غيابيا بالاعدام (سنة 1944) وبعد استقلال المغرب، كان أول سفير له في القاهرة.
وشغل منصب وزير للعدل وكان مليئا بالنشاط توفي بالرباط. ولما كانت الذكرى الأربعينية لوفاته صدر في الرباط كتاب.
يشتمل على منتخبات من أقواله وخطبه