التنوخي = إسحاق بن بهلول 252 التنوخي = داود بن الهيثم 316 التنوخي = أحمد بن إسحاق 318 التنوخي = علي بن محمد 342 التنوخي = المحسن بن علي 384 التنوخي (أبو القاسم) = محسن بن عبد الله 417 التنوخي = علي بن المحسن 447 التنوخي، أمين الدين = عبد المحسن بن حمود 643 التنوخية = طاهرة بنت أحمد 436 التنوخية = فاطمة بنت محمد 778 التنيسي = الحسن بن علي 393 التنيسي (المتكلم) = نافع بن العباس بعد 419 ته التهامي (الشاعر) = علي بن محمد 416 التهامي = يحيى بن محمد 1224 التهامي = حمود بن محمد 1233 ابن التهامي = محمد بن محمد 1244 التهامي بن حم (... - 1243 ه =... - 1827 م) التهامي بن حم (حمو) البوري:
فاضل، من أهل المغرب. ولي القضاء بمكناسة الزيتون، وتوفي بفاس. له (شرح أرجوزة ابن كيران - ط) في الاستعارات، أقبل عليه الطلبة في مكناسة (1).
الجلاوي (... - 1375 ه =... - 1956 م) التهامي بن محمد المزواري المراكشي الجلاوي: صاحب المكتبة الشهيرة في المغرب، والمسئ بمناصرة الاستعمار.
ويقال له (الكلاوي) والعامة تسميه (الكلاوي) بكسر اللام وسكون الكاف المعقودة. كان (باشا مراكش) أي واليها، في عهد الحماية الفرنسية وناوأ الحركة الوطنية وقاتل بعض الثائرين على الاستعمار الفرنسي، كمبارك التوزاني الأقاوي القائم بسوس حتى قضي عليه بيد المستعمر في آخر محرم 1338 (1920 م) وخليفة محمد النكادي الذي سجن إلى قبيل الاستقلال، وأطلق ومات بعد الاستقلال بقليل. وجاهر بعداء المولى محمد بن يوسف (والد الملك الحسن، ملك المغرب اليوم) ومات الجلاوي في أوائل السنة التي كان بها استقلال المغرب ولم يدركه.
أما خزانة كتبه فاحتوت على نفائس من نوادر المخطوطات، ضمت إلى مكتبة الرباط العامة. وبدئ بوضع فهارس لها ميزت فيها بحرف (ج) أو (جلا) إلى جانب أرقامها، دلالة على أنها من كتب (الجلاوي) (1).
التهانوي = محمد علي 1158 تو التواتي = محمد البشير 1311 التوبلي (البحراني) = هاشم بن سليمان 1107 توبة بن الحمير (... - 85 ه =... - 704 م) توبة بن الحمير بن حزم بن كعب بن خفاجة العقيلي العامري، أبو حرب:
شاعر من عشاق العرب المشهورين. كان يهوى ليلى الأخيلية وخطبها، فرده أبوها وزوجها غيره، فانطلق يقول الشعر مشببا بها. واشتهر أمره، وسار شعره، وكثرت أخباره. قتله بنو عوف ابن عقيل.
وفي كتاب (التعازي - خ) للمبرد:
كان سبب قتل توبة أنهم كانوا يطلبونه ، فأحسوه وقد قدم من سفر، ومعه عبيد الله ابن توبة وقابض، مولاه، وبينه وبين الحي ليلة، فأتوه طروقا، فهرب صاحباه