قديمة ظفر بها في اليمن، ومجموعا في (الفقه الزيدي) ينسب إلى الامام زيد بن علي. و (قصيدة) يقال إنها لامرئ القيس (1).
أوحد الزمان = هبة الله بن علي 457 الأوحدي = أحمد بن عبد الله 811 الأودني = داود بن محمد 320 الأوزاعي = عبد الرحمن بن عمرو الأوزجندي (قاضي خان) = حسن بن منصور 592 أوس بن ثابت (... - 3 ه =... - 625 م) أوس بن ثابت بن المنذر بن حرام الأنصاري: صحابي. شهد العقبة الثانية وبدرا، وقتل في وقعة (أحد) وفيه يقول حسان: (ومنا قتيل الشعب أوس بن ثابت) (1).
الأوس (... -... =... -...) أوس بن حارثة بن ثعلبة، من بني مزيقياء، من الأزد، من كهلان: جد قبيلة الأوس (إحدى قبيلتي الأنصار:
الأوس والخزرج) تحول بنوه من اليمن إلى يثرب (المدينة) وجاء الاسلام وهم فيها. وتفرعت عنهم بطون متعددة.
وكان صنمهم في الجاهلية (مناة) منصوبا بفدك مما يلي ساحل البحر، يشاركهم فيه الخزرج (1).
أوس بن حجر (98 - نحو 2 ق ه = 530 - نحو 620 م) أوس بن حجر بن مالك التميمي، أبو شريح: شاعر تميم في الجاهلية، أو من كبار شعرائها. في نسبه اختلاف بعد أبيه حجر. وهو زوج أم زهير بن أبي سلمى.
كان كثير الاسفار، وأكثر إقامته عند عمرو بن هند، في الحيرة. عمر طويلا، ولم يدرك الاسلام. في شعره حكمة ورقة، وكانت تميم تقدمه على سائر شعراء العرب. وكان غزلا مغرما بالنساء. قال الأصمعي: أوس أشعر من زهير، إلا أن النابغة طأطأ منه. وهو صاحب الأبيات المشهورة التي أولها:
(أيتها النفس أجملي جزعا) له (ديوان شعر - ط) (1).
أوس بن غلفاء (... -... =... -...) أوس بن غلفاء الهجيمي التميمي:
من شعراء المفضليات. له فيها قصيدة ميمية 21 بيتا. وعده الجمحي في الطبقة الثامنة من فحول الجاهلية (2).
أوس بن قلام (... - نحو 233 ق ه =... - نحو 382 م) أوس بن قلام: من ملوك العراق في الجاهلية. ولاة سابور الثاني (ملك الفرس) على الحيرة وأعمالها، بعد وفاة عمرو الثاني ابن امرئ القيس اللخمي. وكان الملك من قبله لبني لخم، ولم يكن أوس منهم، فثاروا عليه فقتلوه (3).
أبو محذورة (... - 59 ه =... - 679 م) أوس بن معير الجمحي، أبو محذورة:
المؤذن الأول في الاسلام. قريشي، أمه من خزاعة اشتهر بلقبه، واختلفوا في اسمه واسم أبيه. أسلم بعد حنين. وكان الاذن قبله دعوة للناس إلى الصلاة، على غير قاعدة. وسمع في الجعرانة صوتا غير منسجم يقلده هزؤا به، واستحسن رسول الله صلى الله عليه وسلم صوته ودعاه إلى الاسلام فأسلم، قال: وألفى على التأذين هو بنفسه فقال: قل: الله أكبر الله أكبر.
الخ. ولما تعلم الأذان جعله مؤذنه الخاص.
وطلب أن يكون مؤذن مكة، فكان.
وظل الأذان في بنيه وبني أخيه مدة.
ورويت عنه أحاديث. ولبعض الشعراء أبيات فيه (1).
ابن مغراء (... - نحو 55 ه =... - نحو 695 م) أوس بن مغراء - أو ابن تميم بن مغراء - من بني أنف الناقة، من تميم:
شاعر، اشتهر في الجاهلية، وعاش زمنا في الاسلام هاجاه النابغة الجعدي بحضرة الأخطل والعجاج، في أيام معاوية.
ولما قال أوس: (لعمرك ما تبلى سرابيل عامر من اللؤم، ما دامت عليها جلودها!) أغلق على النابغة، فغلبه أوس (2).
أوسط بن إسماعيل (... 79 ه =... - 698 م) أوسط بن إسماعيل بن أوسط البجلي