من كلام الإمام الرضا عليه السلام، عن محمد بن صدقة قال قال الرضا ". والمجموعة عند ميرزا علي بهزادي حفيد العلامة النوري.
[225] (أصل) أبى محمد عبد الله بن حماد الأنصاري. ذكر في ج 2 ص 138 بعنوان " أصل أبى عبد الله بن حماد " لكن في " كامل الزيارة " ص 113 - 114 في أربعة أحاديث كلها بعنوان عبد الله بن حماد الأنصاري، وهو مذكور في ست وجش وغض كلها بعنوان عبد الله بن حماد الأنصاري، وفي كش ذكر كنيته أبو محمد وكذا في غض.
[226] (أصل) عبيد الله بن علي بن أبي شعبة الحلبي، وهو الكتاب الذي صنفه وعرضه على الامام أبى عبد الله الصادق عليه السلام فاستحسنه وقال ما لهؤلاء مثله. وانما أطلق عليه " الأصل " في جملة من الكتب الفقهية المتأخرة كما في كتاب الصلاة من مفتاح الكرامة وشرح اللمعة للشيخ جواد ملا كتاب والجواهر في مسألة المواسعة، ذكر الأخير أن المستفاد من المصابيح للعلامة الطباطبائي - يعني به السيد بحر العلوم - أن المواسعة مذهب عبيد الله الحلبي في أصله الذي اثنى عليه الصادق عليه السلام فصححه واستحسنه.
ووجه هذا الاطلاق بيان اعتبار الكتاب واتصافه بما تتصف به الأصول من جهة تصحيح المعصوم له والا فهو من المصنفات كما صرح به علماء الرجال، قال الشيخ الطوسي في الفهرست: عبيد الله بن علي الحلبي له كتاب مصنف معول عليه. وقال النجاشي:
وصنف الكتاب المنسوب إليه وعرضه على أبى عبد الله عليه السلام وصححه. فيظهر أنهم عدوه من المصنفات دون الأصول لعدم الاقتصار فيه على رواية ما سمعه عن الامام أو من سمع عنه بل كان يذكر فيه عقيدته ومذهبه ولو أحيانا كما أنه ذكر مذهبه بالمواسعة وقد صرح به آية الله بحر العلوم. وقال في الجواهر: الظاهر أخذه من أرباب الروايات، يعنى أنه أخذ فتواه بالمواسعة من أرباب الروايات.
[227] (أصل) لأبي محمد يعقوب بن شعيب بن ميثم بن يحيى التمار. قال المفيد في