وساباط] رأيته في مجموعة في طهران في كتب السيد الميرزا محمد تقي بن الميرزا محمد باقر المدرس الرضوي في اثنتي عشر صفحة في آخرها [هذه مسائل منقولة عن الشيخ الأجل العلامة أبو طالب بن الشيخ إسماعيل الرزاني عن أبيه المذكور عن الشيخ الشهيد محمد بن مكي] والشيخ أبو طالب هذا من تلاميذ الشيخ أحمد بن فهد الحلي المتوفى 841 (3304: مسائل التلميذ) التي سألها بعض تلاميذ الشهيد الثاني عنه وكتب جوابات الشهيد عنها وجعلها في نوعين: الأول ما سمعه عن الشهيد في جبل عامل والثاني ما سمعه عنه في النجف عند قدوم الشهيد إليها راجعا من استانبول وذكر انه دون الجميع من أوراق متفرقة وصححها أيضا وذلك باستدعاء تلميذ آخر للشهيد وهو السيد إسماعيل أول المدون [الحمد لله الغني في ذاته وصفاته.. جمعتها بالتماس بعض السادة الاجل إلى قوله: اعلم يا سيد إسماعيل] والنسخة في موقوفة مدرسة السيد البروجردي بقلم محمد بن ناصر في (9 ج 2 / 1084) أول مسائله في النجف بحث انحراف محاريب أمير المؤمنين (ع) بمقدار شبر، وأنا سميتها " مسائل التلميذ " حيث لم يذكر لها اسم في أول الكتاب ولعل هذا التلميذ هو الشيخ أحمد أو الشيخ زين الدين، فقد عد في " الامل " من تصانيف الشهيد سؤالات الشيخ أحمد وأجوبتها وسؤالات الشيخ زين الدين وأجوبتها، ولعل هذا جواب المباحث النجفية الذي ذكره في الامل أيضا.
(3305: مسائل التلميذ) لأبي محمد حماد بن عيسى الجهني، غريق الحجفة سنة سبع أو ثمان ومائتين، فيه عبر ومواعظ تنبيهات على منافع الأعضاء من الانسان والحيوان وفصول من الكلام في التوحيد، وقد سئلها حماد، عن جعفر بن محمد بن علي واجابه (ع). حكاه النجاشي عن محكى خط الحسين بن أحمد بن شيبان القزويني بأن التلميذ هو حماد، ولكن قال النجاشي: هذا القول ليس بثبت والأول يعني رواية حماد عن جعفر (ع) عشرين حديثا (المسائل التمرينية الغروية) مرت بعنوان " التمرينية في التاء.
(3306: المسائل التمرينية) في الفقه، للمولى التقى المولى آغا بن