على مقدمة وأربعة عشر (سيرا) وخاتمة، في سبع مجلدات، ومقدمته مجلد كبير سماه " بستان العارفين " ورتبه على سبع صفحات: 1 - في معرفة العارفين من النبي والأمير والأئمة ع وبعض العارفين. 2 - في السير والسلوك. 3 - في المجاهدات 4 - في كسر الشهوات. 5 - في العزلة. 6 - فيما امر به في الشرع. 7 - فيما نهى عنه.
أوله: [الحمد لله الذي نور قلوبنا بأنوار معارف العرفان..] وفرغ من المقدمة 3 محرم في الأربعاء 1297 وكتبه باستدعاء الميرزا يوسف خان مستوفي الممالك عند لقائه في بستانه الموسوم ب (يوسفية) الواقع في جوار مزار قلندرشاه في قرية ونك من شميران وشمالي طهران، وبقية مجلداته سماها " رياض الناصري " في التاريخ و " حدائق الناصري " في الأخلاق فرغ من الثاني في 1295 ومن الأول في 1282 كتبهما بأمر ناصر الدين شاه وشرع في " گلزار " 1282 ولقب بصدر العلماء في هذه السنة، وقرر له ناصر الدين شاه في 1266 مائتي تومان نقديا ومائة خروار جنسا، وأمره بتأليف " رياض ناصري " فألفه في ستين يوما وفرغ منه في 1282 كما مر.
(94: گلستان أدب) مجموعة من رباعيات الشعراء. للسيد حسين بن محمد باقر الحسيني اليزدي الطهراني، المولود في 1290 ش وله " گلزار أدب " المطبوع كما مر.
(95: گلستان أدباء) لعلي بن حسن الزفره أي: المتخلص ب (رجاء) المذكور في (4: 741) (96: گلستان ارم) لأمير الشعراء الحاج ميرزا رضا قلي ابن محمد هادي النوري المتخلص ب (هداية) المذكور في (9: 1292) ذكره في أول " مظاهر الأنوار " الذي ألفه في 1265 ويظهر من آخر " رياض العارفين " له المطبوع في 1305 ان " گلستان ارم " أيضا مطبوع، وانه إحدى المثنويات الستة الضرورية، والخمسة الأخرى غير مطبوعة، وأنه يقال له " بكتاش نامه " أيضا وفيه حكاية تعشق رابعة أخت الحارث بن كعب سلطان بلخ " مجمع الفصحاء 1: 221 ".