وانتقل إلى السيد آقا التستري وفى آخره لكاتبه:
آنان كه محيط فضل را پر گارند * جوياى رموز وطالب أسرارند چون فيض برند از أين معاني روزى * بايد كه (شهودي) بدعايا دارند الظاهر أن الكاتب شاعر وتخلصه شهودي.
(1498: شرح قصيدة البردة) ألف باسم السلطان غياث الدين محمد.
يشرح اللغات ثم التركيب ثم المعاني أوله: (الحمد لله رب.) في المكتبة الرضوية وقف سنة 1024.
(1499: شرح قصيدة البردة) يبدأ في كل بيت ببيان اللغة بالعربية ثم بالفارسية ثم ترجمة تحت اللفظ ثم حاصل المعنى ثم الاعراب ثم ينظم البيت ببيت فارسي بعنوان (نظم) وبعد تمام الاعراب يذكر تخميسا عربيا للبيت ففي كل بيت سبعة عناوين وكلها فارسية إلا الأول والتخميس، وهو كبير ناقص الطرفين عند السيد حسين الهمداني في النجف الأشرف.
(1500: شرح قصيدة البردة) لبعض الأصحاب أوله: (سبحان من أخفى سبحات وجهه بأنوار جلاله...) وطبع سنة 1273 ثم سنة 1302 مع شرح السبعة المعلقة.
(1501: شرح قصيدة البردة) بالفارسية للسيد الميرزا محسن بن المير عبد الغفار الحسيني الدهخوار قانى المعاصر.
(1502: شرح قصيدة البستي) وهو أبو الفتح علي بن محمد البستي الكاتب الشاعر المتوفى سنة 401 أولها:
زيادة المرء في دنياه نقصان * وربحه غير محض الخير خسران والشرح للسيد العلامة جمال الدين عبد الله بن محمد الحسيني الفارسي المعروف بنقره كار شارح اللب واللباب والشافية والتصريف وغيرها المتوفى سنة 776 أوله:
(الحمد لله الذي جعل ملح العلوم علم العربية...) في المكتبة الخديوية نسخة