حمله، ويكثر بالتقصاص (ظ) من الكتاب طرقه. ثم شرع بالدعاء لنفسه ولولده إلى أن قال: والصلاة يا بني أول فريضة وأحق شريعة، وأفتتح لك سبيلها بما يفتتح من الوضوء، وافتتح الوضوء بما يفتتح منه باب دخول الخلاء.. الخ (158 الشرايع) للمحدث المولى محسن الفيض الكاشاني، اختصره من كتابه الكبير، وهو في فنين وخاتمة، أحدهما العبادات والسياسات والثاني العادات والمعاملات، في كل فن ستة كتب، فالمجموع اثنا عشر كتابا في كل كتاب مقدمة وأبواب، يوجد في مكتبة الشيخ أبي القاسم بن الآغا كمال الدين شريعتمدار بن الآغا نجفي بأصفهان.
(159: الشرايع) ويقال (كتاب في الشرايع) مبوب، لأبي علي رهيب؟
بن حفص الجريري. ذكره النجاشي باسناده إليه.
(160: الشرايع) ويقال أيضا (كتاب الشرايع) للثقة المعتمد أبي محمد يونس بن عبد الرحمن المرجوع إليه بأمر الإمام الرضا عليه السلام، ذكره النجاشي مع الاسناد إليه.
(161: شرايع الاسلام في مسائل الحلال والحرام) للشيخ أبى القاسم نجم الدين جعفر بن الحسن بن يحيى بن الحسن بن سعيد الهذلي الشهير بالمحقق الحلي المتوفى في سنة 676 ه (1) هو خال العلامة الحلي وأستاذه وأحد أساطين رجال الشيعة وفقهاء آل محمد (ع) وكتابه هذا من أحسن المتون الفقهية ترتيبا وأجمعها للفروع وقد ولع به الأصحاب من لدن عصر مؤلفه إلى الآن، ولا يزال من الكتب الدراسية في عواصم العلم الشيعية، وقد اعتمد عليه الفقهاء خلال هذه القرون العديدة فجعلوا أبحاثهم وتدريساتهم فيه، وشروحهم وحواشيهم عليه، وللعلماء عليه حواشي