ذكر المؤلف في أول كتابه هذا ان للعلماء آراء في هذه الخطبة وأمثالها مثل: خطبة البيان، وخطبة الافتخار، وخبر معرفتهم بالنورانية وهم على أربع فرق: منهم من طرحها لضعف سندها وكونها في (مشارق الأنوار) للبرسي وهو مرمي بالغلو، ومنهم من توقف فيها ردا وقبولا، ومنهم من تلقاها بالقبول من دون رجوع في معانيها إلى آل الرسول، ومنهم المتلقي معانيها عنهم عليهم السلام وزعم الشارح نفسه من الفرقة الرابعة. فرغ منه ليلة الثلاثاء 15 ذي القعدة سنة 1232 ه.
(779: شرح خطبة التمجيد) من إنشاء أبي علي بن سينا، لعمر بن إبراهيم الخيام النيسابوري المتوفى سنة 525 ه فارسي، أوله: پاكا پادشاها بادشاه دا دار إيزد كامكار خداوند يكه.. الخ رأيته في مجموعة بمكتبة السيد نصر الله الأخوي في طهران، وهي مجموعة نفيسة فيها سبع وخمسون رسالة كلها بخط الحاج محمود النيريزي المجاز من المير صدر الدين الدشتكي في سنة 903 ه.
(شرح خطبة التوحيد) يأتي بعنوان: شرح خطبة الرضا عليه السلام.
(780: شرح خطبة تهذيب المنطق) لشارح النصاب بالفارسية المكتوب بخط محمد مقيم الجعفري في سنة 1049 ه أحال إليه في شرحه للنصاب الآتي ذكره.
(781: شرح خطبة حاشية شكر الله الملقب بأفضل خان على مختصر الحاجبي) للسيد السعيد القاضي نور الله بن شريف المرعشي الشهيد سنة 1019 ه أوله: الحمد لله الذي وفق الفرقة الناجية لبذل الجهد والاستطاعة في استنباط الاحكام.. الخ.
(شرح خطبة حاشية القزويني على العضدي) للقاضي نور الله التستري المرعشي المذكور، ذكره في فهرس كتبه.
(782: شرح خطبة الرضا عليه السلام) في التوحيد بالفارسية، للعلامة المجلسي طبع مع (التحفة الرضوية) سنة 1288 ه بنفقة المولى محمد رفيع الجيلاني