الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج ٩ق٤ - الصفحة ١٢٦٤
الهند وتوفى 1013.
(8114: ديوان وحشتي عظيم آبادي) واسمه شاه بخشش حسين ورد شعره في (گلشن - ص 588) ونقل عن ديوانه.
(8115: ديوان وحشى كاكوروى أو شعره) ورد شعره في (گلشن - ص 589).
(8116: ديوان وحشى) البافقى المولد اليزدي. من شعراء عصر الشاه طهماسب ومن تلاميذ شرف الدين على اليزدي البافقى يظهر من تقى الدين الأوحدي في تذكرهء عرفات ان اسمه كمال الدين، وادعى انه جمع ديوان وحشي في تسعة آلاف بيت. ترجم في (خص 8 - ص 141) وذكر ان له مثنوي في جواب " خسرو وشيرين " لكنه لم يتمه ولو تم لكان من الآيات، ثم أورد بعضه وأورد غزلا له وجملة من اشعاره. أقول سمى مثنويه " فرهاد وشيرين " ونسخة منه في مكتبة (المجلس) ومعه مثنوي " ناظر ومنظور " ومثنوي " خلد برين " وقد فصل في فهرس المكتبة ج 3 ص 608 خصوصيات ما في المجلد من شعره وفى مكتبة (المجلس) أيضا متمم مثنوي " فرهاد وشيرين " فان وحشي توفى 991 قبل اتمامه، فالحق به وصال الشيرازي (1800) بيتا طبع معه 1303 وبعد لم يتم. فنظم صابر الشيرازي من مقطع وصال (360) بيت وهو لم يطبع بعد.
ويوجد في (المجلس) كما في فهرسها 3: 522 وترجمه آيتي في تاريخ يزد مفصلا ونقل عن تقى الدين الأوحدي ما نظمه في تاريخ وفاته [= 991 وفات وحشى مسكين] وطبع ديوان وحشي في طهران 1347 وفى مقدمة طبعه ترجمة أحواله وتفصيل منظوماته من الغزليات والرباعيات والقصايد والمثنويات لإسماعيل حميد الملك في 514 ص ثم في 1384 مع مقدمة حسين نخعي في 117 + 755 ص. وطبع " فرهاد وشيرين " مع مقدمة رشيد ياسمي وتصوير وحشي وتصوير قبره في 1346، و " خلدبرين " في 1349 في 178 ص. وأرخ وفاته النصر آبادي في (نر 13 - 475). ونقل في " ميخانه - ص 152 " عن أحد المعتمدين انه سئل وحشي عن اسمه وتخلصه فقال اسمى شمس الدين محمد. تركت يزد وسكنت كاشان معلما للأطفال، ولم انظم الشعر وأخي كان قبلي شاعرا يمدح محمد سلطان حاكم البلد ويتخلص وحشي، فنظمت شعرا فسمعه الحاكم فطلبني وخاطبني " وحشي " فتخلصت به وأوردت اشعار أخي " وحشي " في
(١٢٦٤)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 1259 1260 1261 1262 1263 1264 1265 1266 1267 1268 1269 ... » »»