(4867: ديوان عبد المهدى الأعرجي) هو السيد عبد المهدى بن راضي بن حسين بن محمد بن جعفر بن الشريف المرتضى المنتهى إلى أحمد بن عبيد الله بن علي بن عبيد الله الثاني بن علي الصالح بن عبيد الله الأعرج بن الحسين الأصغر بن السجاد. ولد في النجف 1322 وتلمذ على خاله الخطيب الشاعر الشيخ قاسم الملا محمد الحلي فصار خطيبا شاعرا مبرزا على أقرانه محسودا عندهم، فسقوه ما يهجن الصوت ولم يقدروا على منع شعره، إلى أن جائه القضاء فاستحم قى شط الحلة وغرق في الماء واخرج جسده بعد يوم وليلة وحمل إلى النجف في رجب 1358 فجمع ديوانه شقيقه الخطيب السيد حبيب الأعرجي في 1359 وجعله مجلدا تزيد صفحاته على ثلاثماية صفحة وتواريخه وفوائد، وأرجوزة في تواريخ المعصومين أكبر من أرجوزة الشيخ الحر.
(4868: ديوان الشيخ عبد المهدى مطر) ابن الشيخ عبد الحسين بن الشيخ حسن مطر النجفي المولود بها في يوم السبت 26 شوال 1318 يقرب من خمسة آلاف بيت بخطه.
أكثره في مراثي أهل البيت في يوم الطف وغيره.
(4869: ديوان الشيخ عبد المهدى الحجار) ابن الشيخ داود بن سلمان بن إسماعيل ابن مقلد بن مهيوب بن شرف المنتهى إلى عمرو بن معد يكرب الزبيدي من مذحج المعروف بالشيخ مهدي الحجار النجفي المولود في الحيرة 1315 وبعد تحصيلاته بعث وكيلا من قبل السيد أبى الحسن الأصفهاني إلى معقل البصرة وكان عالمها إلى أن توفى بمستشفى البصرة في السبت ثاني شعبان 1358 وحمل إلى النجف. طبع له أرجوزة (البلاغ المبين) المذكور في ج 3 ص 141 وطبع الجزء الأول من أرجوزته (فوز الدارين في نقض العهدين) في 1349 وكتب في أواخر عمره (نقض الوشيعة) في رد موسى جار الله منضما إلى رد النشاشيبى محمد اسعاف في كتابه (الاسلام الصحيح) في نيف وخمسين يوما، لأنه شرع فيه يوم النصف من رمضان وفرغ منه في ثامن ذي قعدة من 1357.
(4870: ديوان الشيخ عبد النبي الخطى) في مراثي الحسين (ع) وهو ابن الحاج احمد الخطى. أورد بعض مراثيه الشيخ لطف الله الجد حفصى في مجموعته التي كتبها لنفسه في 1201 عند الشيخ محمد على يعقوب.