غزوة، ما ذكره البغوي في المصابيح والصنعاني في مشارق الأنوار وكذا ما ذكره هبة الله بن موسى بن داود في مجالس الحكمة، وما ورد في مطالع الأنوار في شرح مشارق الأنوار، وأخرج عن جملة من تفاسير العامة ما فيها من الفضائل سورة سورة على ترتيب سور القرآن مثل معالم التنزيل للحسين بن مسعود البغوي، والكشاف للزمخشري، وشفاء الصدور. لمحمد بن الحسن النقاش. وأنوار التنزيل للبيضاوي.
والجزء الأخير من تفسير أبي إسحاق أحمد بن محمد السليمي. والبسيط لعلي بن أحمد الواحدي. والتهذيب لمحسن بن كرامة الجشمي البيهقي.
وينقل كثيرا عن الحدائق الوردية. وعيون الاخبار وهما لأبي عبد الله الفقيه حميد بن أحمد بن محمد بن عبد الواحد المحلي الزيدي وغير ذلك. وأورد في آخر الكتاب كثيرا من مناقب فاطمة الزهراء ثم الامام المجتبى الحسن السبط. ثم الامام أبي عبد الله الحسين الشهيد عليهم السلام (1358: إمامة أمير المؤمنين عليه السلام من القرآن) للشيخ أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد المتوفى سنة 413 ذكره النجاشي.
(1359: إمامة القرآن) تفسير بلغة أردو للسيد محمد هارون الزنجي فوري المتوفى سنة 1339 وله تفسيران آخران بلغة أردو أحدهما علوم القرآن والآخر توحيد القرآن. وقد أدرج مطالبها جميعا في كتاب تفسيره العربي الموسوم بخلاصة التفاسير كما يأتي. ومر له إبطال التناسخ.
(1360: الإمامة والتبصرة من الحيرة) للصدوق الأول الشيخ أبي الحسن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي المتوفى سنة 329 وهي سنة تناثر النجوم. ترجمه النجاشي وعد تصانيفه. ومنها هذا الكتاب.
والرسالة إلى ابنه المشهورة بالشرايع التي يعول عليها الأصحاب ويرجعون إليها عند إعواز النصوص وهي الموجودة إلى اليوم. وأما الإمامة فلم نعثر