بأربعة عشر مجلدا كبيرة في بولاق سنة 1323 - 1905 ص 576 وطبع الكتاب كله بأربعة عشر مجلدا بمط دار الكتب المصرية من سنة 1913 إلى 1920 الموافقة لسنة 1331 إلى 1338 وفي أول الجزء الرابع عشر منه كلمه في التعريف بالكتاب وترجمة مؤلفه بقلم الأستاذ محمد عبد الرسول إبراهيم رئيس المصححين بالمطبعة الأميرية سابقا. والمغير العربي الأول بدار الكتب المصرية الآن (سنة 1928) 2 - ضوء الصبح المسفر وجني الدوح المثمر - وهو مختصر صبح الأعشى ذكر فيه أنه خدم بتأليف هذا المختصر خزانة القاضي محمد بن محمد بن محمد بن عثمان البارزي الحموي - عني بطبعه وتصحيحه محمود سلامة صاحب ومدير جريدة الواعظ - الجزء الأول (ولم يطبع غيره) مط الواعظ 1324 - 1906 ص 482 3 - قصيدة في مدح النبي - أولها عوذت حبى برب الناس والفلق * المصطفى المجتبى الممدوح بالخلق طبعت مع كتاب سبل الرشاد إلى نفع العباد للشيخ احمد الدمنهوري (إسكندرية 1288) (1) 4 - نهاية الإرب في معرفة قبائل العرب - أوله الحمد لله الذي جعل للعرب جمالا (2) تشافهت (3) عليه سائر الأمم الخ - وبعد فلما كان العلم بقبائل العرب وأنسابهم على جلالة قدره وعلو مكانه ورفعة ذكره قد درس بترك دراسة معالمه. وكان الملك الأشرف العالي المولوي الأمير الكبير النصيري الزعيمي (النظامي) المديري المشيري الأصيلي العريقي الكفيلي العريزي (أبو المحاسن يوسف العثماني الأموي القرشي) عزيز المملكة المصرية وسفيرها ومدير الممالك الاسلامية ومشيرها ابتنى المدرسة
(١٥٢٢)